By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
DzSport
  • الرئيسية
  • الكرة الجزائرية
  • المنتخب الوطني
  • الكرة العربية
  • الكرة العالمية
  • حوارات
  • كل الرياضات
  • متفرقات
DzSportDzSport
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • الكرة الجزائرية
  • المنتخب الوطني
  • الكرة العربية
  • الكرة العالمية
  • حوارات
  • كل الرياضات
  • متفرقات
Search
  • الرئيسية
  • الكرة الجزائرية
    • الاقسام السفلى
    • الرابطة المحترفة الأولى
    • الرابطة المحترفة الثانية
    • الكرة النسوية
    • كاس الجزائر
  • المنتخب الوطني
    • أخبار الخضر
    • المحترفون
    • ترتيب الفيفا
  • الكرة العربية
    • الدوري السعودي
    • عرب اسيا
    • عرب افريقيا
  • الكرة العالمية
    • أوروبا
    • آسيا
    • إفريقيا
    • أمريكا اللاتينية
    • تصفيات مونديال
    • سوق الانتقالات
  • حوارات
    • تصريحات النجوم
  • كل الرياضات
    • الكرة الطائرة
    • كرة التنس
    • كرة اليد
    • الرياضة العالمية
    • بطولة أستراليا المفتوحة
  • متفرقات
    • صور
    • مقالات
    • فيديوهات
    • ميلتيميديا DzSport
  • روابط
  • المنتخب الوطني
  • الكرة الجزائرية
  • الكرة العالمية
  • المحترفون
  • الواجهة
  • أخبار الخضر
  • أوروبا
  • الدوريات الاوروبية
  • عرب افريقيا
  • إفريقيا

الأكثر قراءة

Explore the latest updated news!

بن شيخ: البارصا أقصيت “سياسيا”

عبدلي يخطط للقيام بهذه الخطوة

إسم عربي بتشكيلة الأفضل لمدرب الأرجنتين

Made by ThemeRuby using the Foxiz theme. Powered by WordPress
الكرة العربيةعرب افريقيامقالات

يونس جعادي يكتب: الجزائر ومصر.. ألن تتركونا نضمِّد الجِراح؟!

Dz SPORT
آخر تحديث 4 يناير، 2022 18:32
By Dz SPORT 7 Views
شارك

مرّ عِقدُُ وسنوات على الحادثة الكروية الشهيرة في صراع مصر والجزائر على بطاقة تأهل مونديالية في لعبة كُرة القدم، كانت أياما مليئة بالفتنة، التجريح، الكذب، التدليس وتجاوز للحدود بشكل غير عقلاني من الطرفين، لكنها انتهت في الأخير، وتجاوز مرارتها ونسيّها الشعبان الشقيقان لتصبح “لاحدث”، شعب تُحزنه حرائق الجزائر، وأخر يبكي موتى ضحايا قِطار.

بداية عِقد هلّل فيها الجزائريون لثورة مصر ورحيل من قهر ملايين المصريين “حسني مبارك”، ليبكوا بعدها بسنوات ضحايا رابعة، وختمه المصريون بتهاني مُرسلة من القاهرة للجزائر لثورة زعزعت عرش طاغية آخر”عبد العزيز بوتفليقة”. أحداث ملخّصة تصف حال الأخوة بعد 18 نوفمبر 2009، لن يكفي المقام لذكرها جميعاً، ولن يصفها فرد نيابة عن الجماعة أبدا، لكن وجب أن نتساءل بإستغراب. ألم يفرح أمس من أزعجه الأخ أول أمس، ولم يهنىء اليوم من توعّد شقيقه بالذبح أمس.!؟

قبل أيام ظهر الحارس المصري السابق “نادر السيد” بتصريحات غير مسؤولة عن المنتخب الجزائري مستصغرا، وضاربا لاعبي النُخبة الوطنية في وطنيتهم واصفا إياهم بالفرنسيين وأصحاب جنسيات أخرى. رغم أن لا عيب في ذلك، وقد تجد “المغترب” أكثر وطنية ممن خرج من مدارس محلية، والمثال على ذلك لا زال “طازجا”، المغربي عبد الصمد الزلزولي الذي خرج من مدرسة محلية. أظهر أنه أقل وفاءً لعلم المغرب ممن قال عندهم نادر السيد صِناعة أجنبية أو مجرد لاعبين أجانب. لقد كانت سقطة فيها ذر لكثير الملح في جروح تاريخية، وجب أن يعتذر بعدها، لكنه ومع الأسف لم يفعل.

التصريحات الغريبة وغير المسؤولة من لاعبين سابقين للمنتخب المصري لم تتوقف عند “نادر السيد”، “أحمد رؤوف”. رمى الوضع في لقاء الذهاب بملعب مصطفى تشاكر بالبليدة في تصفيات كأس العالم 2010 بوصف “الإرهاب”وهو وصف لا يليق بلِقاء أشقاء. ولا بلاعب يعرف قيمة المواجهة تاريخيا بين المنتخبين وهي حالة الضغط العادية جدا رياضيا. لما يعتبره أهل الرياضة والعارفون بها “ديربي” ومن نوع خاص جدا أيضا، أحمد رؤوف أخطأ أيضا لكنه يأبى أن يعترف ويعتذر.

 ابتهج الجزائريون والمصريون قبل أسابيع بمقابلة تنافسية، غلفت بالودية والأخوية في كأس العرب الأخيرة بقطر 2021. خرجنا فيها بالعناق، وما كتبنا عنها في منابرنا الجزائرية المصرية إلا كل خير. مقابلة بعثت رسائل تفاؤل من الدوحة الى القاهرة والجزائر أن صفحات الماضي الأسود قد أغلقت ولن تفتح أبدا. لكن وللأسف تبدو قابلة للفتح دائما.

الكلمات هنا ليست من أجل النقد والرد، بل هي مساحة للتساؤل الممزوج بالإستغراب لم يحاول البعض فتح الجروح بعد أن تعبنا لتضميدها طيلة سنوات.؟! لم يحاولون تأجيج غضب الشعوب بعد أن هدأت القلوب؟! لم يشعلون نار الفتنة بعد أن أطفأتها السنوات.؟!

الجزائر مصر

Contents
مرّ عِقدُُ وسنوات على الحادثة الكروية الشهيرة في صراع مصر والجزائر على بطاقة تأهل مونديالية في لعبة كُرة القدم، كانت أياما مليئة بالفتنة، التجريح، الكذب، التدليس وتجاوز للحدود بشكل غير عقلاني من الطرفين، لكنها انتهت في الأخير، وتجاوز مرارتها ونسيّها الشعبان الشقيقان لتصبح “لاحدث”، شعب تُحزنه حرائق الجزائر، وأخر يبكي موتى ضحايا قِطار.بداية عِقد هلّل فيها الجزائريون لثورة مصر ورحيل من قهر ملايين المصريين “حسني مبارك”، ليبكوا بعدها بسنوات ضحايا رابعة، وختمه المصريون بتهاني مُرسلة من القاهرة للجزائر لثورة زعزعت عرش طاغية آخر”عبد العزيز بوتفليقة”. أحداث ملخّصة تصف حال الأخوة بعد 18 نوفمبر 2009، لن يكفي المقام لذكرها جميعاً، ولن يصفها فرد نيابة عن الجماعة أبدا، لكن وجب أن نتساءل بإستغراب. ألم يفرح أمس من أزعجه الأخ أول أمس، ولم يهنىء اليوم من توعّد شقيقه بالذبح أمس.!؟قبل أيام ظهر الحارس المصري السابق “نادر السيد” بتصريحات غير مسؤولة عن المنتخب الجزائري مستصغرا، وضاربا لاعبي النُخبة الوطنية في وطنيتهم واصفا إياهم بالفرنسيين وأصحاب جنسيات أخرى. رغم أن لا عيب في ذلك، وقد تجد “المغترب” أكثر وطنية ممن خرج من مدارس محلية، والمثال على ذلك لا زال “طازجا”، المغربي عبد الصمد الزلزولي الذي خرج من مدرسة محلية. أظهر أنه أقل وفاءً لعلم المغرب ممن قال عندهم نادر السيد صِناعة أجنبية أو مجرد لاعبين أجانب. لقد كانت سقطة فيها ذر لكثير الملح في جروح تاريخية، وجب أن يعتذر بعدها، لكنه ومع الأسف لم يفعل.التصريحات الغريبة وغير المسؤولة من لاعبين سابقين للمنتخب المصري لم تتوقف عند “نادر السيد”، “أحمد رؤوف”. رمى الوضع في لقاء الذهاب بملعب مصطفى تشاكر بالبليدة في تصفيات كأس العالم 2010 بوصف “الإرهاب”وهو وصف لا يليق بلِقاء أشقاء. ولا بلاعب يعرف قيمة المواجهة تاريخيا بين المنتخبين وهي حالة الضغط العادية جدا رياضيا. لما يعتبره أهل الرياضة والعارفون بها “ديربي” ومن نوع خاص جدا أيضا، أحمد رؤوف أخطأ أيضا لكنه يأبى أن يعترف ويعتذر. ابتهج الجزائريون والمصريون قبل أسابيع بمقابلة تنافسية، غلفت بالودية والأخوية في كأس العرب الأخيرة بقطر 2021. خرجنا فيها بالعناق، وما كتبنا عنها في منابرنا الجزائرية المصرية إلا كل خير. مقابلة بعثت رسائل تفاؤل من الدوحة الى القاهرة والجزائر أن صفحات الماضي الأسود قد أغلقت ولن تفتح أبدا. لكن وللأسف تبدو قابلة للفتح دائما.الكلمات هنا ليست من أجل النقد والرد، بل هي مساحة للتساؤل الممزوج بالإستغراب لم يحاول البعض فتح الجروح بعد أن تعبنا لتضميدها طيلة سنوات.؟! لم يحاولون تأجيج غضب الشعوب بعد أن هدأت القلوب؟! لم يشعلون نار الفتنة بعد أن أطفأتها السنوات.؟!
وسوم أحمد رؤوف, الجزائر, الواجهة, مصر, نادر السيد
شارك
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp LinkedIn
DzSport

من نحن

موقع رياضي مختص في أخبار المنتخب الجزائري والرياضة العربية و العالمية 

بحث داخل الموقع

تابعنا

تواصل معنا عبر الايميل [email protected]

كل الحقوق محفوظة لموقع ديزاد سبور 2025 تم التطوير من طرف ULTRA DIGITAL

Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?